مبحث الذّكاء

 

-بطاقة تحضير حصة تعلمية  (درس الذكاء)ـ   اعداد  ومناقشة : ايمان زكريا – جيزيل ريشا – اشراف : د. سمير زيدان – مقرر : مشغل مختبر –نشاط -3-            ـ المرحلة الثانوية –   علوم عامة – علوم حياة – اجتماع واقتصاد – المجال التعلّمي    الوضعية – المشكلة / الإشكالية – في الدّرس الفلسفي
	–          الكفاية المحورية:  العمل على بناء ذكاء المتعلم بطريقة تتوازن عبرها الأبعاد المعرفية والقيمية والعملية وتتكامل	الأهداف بلغة الكفايات
	اهداف الدرس:  –           يتعرّف الطالب في نهاية هذا الدّرس الى مفهوم الذكاء والى ان ثمة مهارات يتشكل منها الذكاء وهي تعين بالتالي نوعه ومستواه  –          يصبح قادرا على التمييز ما بين الذكاء والغريزة والعادة  –          يتعرّف الى خصائص الذكاء الحيواني والى قياس هذا الذكاء  –          في نهاية هذا الدرس يكون التلميد قد تبين طرائق التفكير الفلسفي في مقاربة موضوع الذكاء
اهداف اجرائية :           المصادر و المراجع ( قصد المطالعة )         الربط الممكن بين جانب من الدرس النظري          و الدروس التطبيقية ( أنشطة المادة )	–          اان يجيب المتعلم على الاسئلة التي يطرحها المعلّم أثناء شرح الدرس ان يقوم باكتشاف حلول للمشكلات الفلسفية التي يتم طرحها اثناء الشرح  ان يقوم بمقارنة شفهيّة ما بين الذكاء والغريزة ان يقرأ نصا فلسفيا عن الذكاء، وأن يستخرج منه الاشكاليّة

بيداغوجيا العمل الفريقي

الجــامعـــــة اللبنــــانيــــة

    كليـــة التربيــــــة

 العمـــــادة

 بحث ثنائي: درس تطبيقي حول بيداغوجياالعمل الفريقي الحر.(درس الفلسفة والعلم)

 إشراف: د. سمير زيدان

إعداد: إيمان شميساني

المقرر :مشغل مختبر

الشعبة (أ)

العام الدراسي: 2010

بيروت

 من بيداغوجيا العمل الفريقي الحر الى بيداغوجيا التعاونية.

   العمل الفريقي او عمل المجموعات أو ما يسمى بيداغوجيا العمل التعاوني أو العمل التشاركي, وبعد ولادة مفاهيم مثل التفاعل الإجتماعي المعرفي أو حيوية المجموعات العمل الفريقي وفيما بعد العمل التعاوني, وهو عبارة عن مجموعات صغيرة متباينة في القدرات يعمل المتعلمون فيها ويتعاونون فيما بينهم ويتلقون المساعدة من بعضهم البعض لزيادة تعلمهم بحيث يكون كل متعلم مسؤول عن نجاح مجموعته.

طرائق ونظريّات

                               جون ديوي ¹ 1859 – 1952 م ( الفلسفة البراغماتية )  

   3- طرائق التعليم عند جون ديوي:  إن طريقتي ” حل المشاكل ” و” المشروع ” هما من أبرز التطبيقات  في  الفلسفة البراغماتية ،الأولى كانت من  أهم  طرق التدريس و تعود إلى المربي الكبير ديوي ، أما  الثانية فقد إقترنت بإسم  تلميذه ” وليم كلباتريك ” .